آخر المواضيع
تحميل ...
الأحد، 30 أغسطس 2020

الإكراهات والصعوبات التي يواجهها أستاذ اللغة الأمازيغية بشكل عامفي المغرب

أغسطس 30, 2020

الإكراهات والصعوبات التي يواجهها أستاذ اللغة الأمازيغية بشكل عامفي المغرب:

– تعرضه للممارسات العنصرية واحتقار اللغة الأمازيغية من طرف بعض النيابات وبعض الأساتذة الزملاء وبعض المدراء الواقفين ضد تدريس هذه اللغة.

– غياب الكتاب المدرسي الخاص باللغة الأمازيغية في المبادرة الملكية لمليون محفظة في بعض المدارس.

– تجاهل وعدم قبول المذكرات الوزارية التي تؤطر تدريس اللغة الأمازيغية من طرف بعض النيابات وبعض المدراء وكذا بعض المفتشين المكلفون بالأمازيغية.

– عدم توفر الحجرة الدراسية لأستاذ اللغة الأمازيغية الذي يتجول بين الحجرات الدراسية.

– إجبار بعض أساتذة اللغة الأمازيغية أن يدرسوا أكثر من 8 أقسام المخصصة لهم.

– عدم الحسم في المذكرات الوزارية التي تنظم الغلاف الزمني للغة الأمازيغية وعدم وضوحها.

– قلة المتعلمين المستفيدين في تدريس اللغة الأمازيغية نظرا لضعف الطلب في عدد أساتذة اللغة الأمازيغية في المناصب المخصصة لهذه اللغة في مباريات التربية والتعليم مقابل كثرة العرض.

– إلزام بعض أساتذة الأمازيغية بتدريس 30 ساعة أسبوعيا الشيئ الذي يتنافى مع المذكرات الوزارية.

– تكليف بعض أساتذة اللغة الأمازيغية بتدريس مواد أخرى غير مادة تخصصهم.

– رفض صفة أستاذ متخصص في اللغة الأمازيغية من طرف بعض النيابات وبعض المدراء وجعله أستاذ التعليم الإبتدائي لجميع المواد.

– غياب الخلايا الجهوية والإقليمية والمحلية التي تسهر على تتبع عملية تدريس اللغة الأمازيغية.

– اتهام أساتذة اللغة الأمازيغية بالتعصب كلما تعاملوا بوثيقة مكتوبة باللغة الأمازيغية, بدريعة أن اللغة العربية والفرنسية هما اللغتين الرسميتين في التعامل مع الإدارات المغربية.

– ضعف الغلاف الزمني لتدريس اللغة الأمازيغية المخصص لكل مستوى.

0 commentaires:

إرسال تعليق